كيفية علاج مشكلة  فقدان الشعربعملية زراعة الشعر

تتعدد الاسباب التي تؤدي لفقدان الشعر ، ومنها تلوث البيئة المحيطة ،  ، التعرض وأشعة الشمس الضارة، وسوء التغذية والتي تؤدي لفقدان الشعر .

عملية زراعة الشعر فى أهم مركز تجميل بالقاهرة

أهم الدوافع التجميلية والطبية لإجراء عملية زراعة الشعر

تفاصيل عملية زراعة الشعر نتائجها، والآثار الجانبية

عملية زراعة الشعر في مصر بالأسعار

وفي بعض حالات سقوط الشعر ، ينمو شعر جديد بصورة طبيعية وفي حالات أخرى يجب استشارة الطبيب  عند فقدان الشعر بصورة غير طبيعية وعدم تجدده.

 

كيف يمكن علاج تساقط الشعر ؟

تتعدد الطرق التي يمكن من خلالها معالجة فقدان الشعر ومنها :

1. جراحة ترميم الشعر

توجد عدد من العمليات الجراحية التي تستهدف إعادة الشعر من خلال ترميمه و ترميم المناطق التي فقدت الشعر،  وتمنح الشعر منظرا طبيعيا ، وأكثر من يحتاج لأجراء هذه العملية  هي  الحالات التي يبدو الصلع لديها ظاهرا بشدة، والذين يملكون شعر خفيف جدا ،والذين يتساقط شعرهم بعد الإصابة بحروق في فروة الرأس .

يتم تحديد نوع  عملية ترميم الشعر وفقا لانتشار الصلع وشكله.

 

2. عملية زرع الشعر

تقوم على  مبدأ التبرع المفضل من خلال زراعة الشعر في المكان الذي فقد الشعر بعد أخذه من مناطق بها شعر غزير ، لكي ينمو من جديد  وتتطلب عملية زرع الشعر ما يأتي :

1. أزالة جزء من جلد فروة الرأس:  الذي يتواجد فيه كميات كبيرة من الشعر  وهي  المنطقة الخلفية والجوانب من فروة الرأس  والتي تعتبر "مناطق التبرع"، حيث أن الشعر بهذه المناطق  ينمو بصورة دورية طوال العمر.
2. ترميم "منطقة التبرع":  ويسبب ذلك ظهور ندبة صغيرة، يغطيها الشعر المحيط بهذه المنطقة
3. إزالة أتلام من جلد فروة الرأس: التي يتواجد بها الشعر، من منطقة التبرع، وزرعها في بقع الصلع المعدّة لذلك.
4. تتباين مساحة المنطقة  التي يمكن تغطيتها بواسطة زرع الشعر نتيجة لاختلاف  حجم بقعة الصلع وتقنية زرع الشعر .
5.  بعد  مرور شهرين من إجراء العملية  يبدأ الشعر الجديد بالنمو، ثم يواصل النمو بشكل طبيعي
6. تقليل مساحة جلد  فروة الرأس
   

    

    

وهو عبارة عن تدخل  جراحي لتضييق  مساحة بقعة الصلع ، وفي بعض الحالات يتم إختفائها تماما بإزالة بعض السنتيمترات من الجلد الذي فقد الشعر، ثم شد طرفي القطع باتجاه بعضهما البعض ، يمكن أن تجرى عملية تقليص فروة الرأس بمفردها، أو تدمج  مع عملية أخرى لزرع الشعر.    

4- شد أنسجة فروة الرأس

يوضع جهازين تحت جلد فروة الرأس لحوالي ثلاثة أو أربعة أسابيع ، وتكمن وظيفة هذين الجهازين  في شد الجلد الحامل لشعر، لتحسين  نتائج العملية وتقليص جلد فروة الرأس.

وهناك عدة عوامل يتعرض لها المريض الذي في إعادة ترميم شعره وهي

 

1. التخدير: يتم إجراء علاجات فقدان الشعر تحت التخدير الموضعي بمراكزالأمراض الجلدية.
2. عدم إمكانية قيام المريض بمجهود جسدي كبير أو مزالة الرياضة حتى يسمح له المريض بذلك ، ويمكنه مزاولة النشاطات الروتينية اليومية.
3.  ظهور أثار  جانبية: تتضمن انتشار انتفاخات أو كدمات حول العينين لنحو ثلاثة أيام ، فقد المريض للشعور في المكان الذي تم أخذ الشعر منه، أو في المكان التي تم الزراعة فيه ، ويزول هذا الشعور خلال حوالى ثلاثة أشهر.

للتدخلات الجراحية مخاطر ومضاعفات، تظهر مع انتهاء هذه التدخلات ،  على خلاف  مضاعفات ما بعد علاج فقدان  الشعر دوائيا   التي نادرا ما تحدث ، وهناك أنواع  متعددة من كبسولات الشعر وتتنوع فوائد هذه  الكبسولات التي تعالج فقدان الشعر ومنها  :

1- المكملات الغذائية كالفيتامينات والمعادن

أقراص وكبسولات الفيتامينات والمكملات الغذائية والمعادن المختلفة التي تعتبر أهم خطوات علاج فقدان  ومنها الأوميجا-3  الذي يتكون من زيوت السمك ويعمل على نمو الشعر وجديده .

2- كبسولات الحديد: حيث  يسبب نقص الحديد بالجسم في الإصابة بالأنيميا االتي تسبب فقدان الشعر وتقصفه

3- الكافيين

 يكسر الكافيين الانزيمات المسببة لفقدان الشعر وهو ما يطول عمر الشعر ويؤجل تساقطه، يمكن الحصول عليه موضعياً على الرغم من وجود بعض العيوب لاستخدامه لإنه يجعل لون الشعر داكنا .

4- البيوتين:للبيوتين قدرة فعّالة  في علاج فقدان الشعر ، ويستخدم موضعيا  ، وهو أحد  الفيتامينات اللأزمة  لتكون الشعر ،يوجه  الدورة الدموية إلى بصيلات الشعر مما يحفزها على تجديد الشعر.